عندما أكتمل البدر في تلك الليلة المظلمة ، وأرتسخت ملامحه، وجماله الفتان الجذاب في ،وسامته المتواضعة ،إبتسامته الشفافة ، أكتملت بذلك مشاعري الصغيرة وأحاسيسي ليكون لديها فيروس الحب الذي سرعان ما أنتشر ليعم قلبي الصغير داخل جسمي المحب ،أكتمل البدر ليكون عنوان لإسمي ،أكتمل ليلتصق اسمه مع اسمي ليكون قلبا واحدا ... يقول أني أحبك ، وأنت حبي .
أحب ذلك البدر ،أحب ذلك البدر الذي يتمشى في شوارع هذا الكون .... أني أحببت بدر .. وبدري وبدر السماء واحد ،ولكن بدري إنسان يعشق ،ويحب ،ويكفى أنه أخو الثريا فكلهما من صنف السماء العالية وبتواضعهما أحببتهم.
أني أعشق البدر وما فيه.
الأربعاء, أبريل 28, 2010 9:00:00 ص
الله الله
صرآحة مبدعة بمعنى الكلمة
الله يسعدج ويكتب لج الخير
تحياتي لمشآعرج آلمرهفه