twitter


سكنتني روح أثارت فيني العجب ....
احببتها لدرجة أني لا أستطيع أن أُنحي تفكيري عنها 
سكنتني روح ،فهي الروح لروحي 
سكنتني ،فكانت بلسم لجروحي روحي 
لكن احيانا تثير فيني العجب 
فهي احيانا تكون بلسم واحيانا تكون لي جرح 
آتالم كثيراً منها ولأنها روحي فكل كلمة تنطقها لها آثرها في قلبي ووقعها على روحي 
آتالم منها فتثير في عيناي قطرات من ماء ينسكب من جفونهاا ، حارة  كحرارة ذلك الآلم
منذ ان سكنتني هذا الروح وهي على هذا الحال تفرحني يوماُ وتجرحنى أيام وتتعبني لحظات  فليس لها مزاج محدد
اعتدت عليها كثيراُ كعتياد الطفل لأمه 
تجرحني تلك الروح وجرحها على قلبي سكين تقطع شراييني لتكون اغنية حزينة بدمعات تنساب على خدي دمعة تلو الدمعة 
ولا يطفى تلك الدمعات إلا احباب روحي وبحضن منهم تنسيني ذلك الجرح وتغمد انسياب الدمعات 
ولكن يظل آثرها و ينتهي بعتاب للروح ويكون وقعه على قلبي ثقيل أو بتراض من كلا الروح 
اهلكتني تلك الروح بجرحها لي 
فعزمتُ قطع وصال تلك الروح لاستريح وتستريح هي مني ومن عتابي لها 
هانت لك يا روح أن تتركيني وفي بالي ألف ألف سؤال 
هانت لك يا روح أن تجرحيني وأن أعتذر لك كل مرة 
هانت لك يا روح أن تجعليني أتربع في احضان دموعي من أجلك 
هانت لك  كل ذلك 
ولكن لم يهون لي دمعة من دمعاتك  حتى وأن كانت لي لأنك روح روحي 
أحبك يا روح روحي 


كم هي الايام التي عشناها سويا
تبادلنا فيها الفرح
ولفحتنا فيها الحزن
سهرنا فيها سويا
وتسامرنا معنا
عشنا ايام صعبة
كم هي كلمات الحب التي تبادلناها سويا
وكم هي الاحاسيس والمشاعر التي غرستها في ناظري
وكم هي الكلمات التي خففت عن آلمي ونثرت في ثغري الف ابتسامة وفرح
ورسمت في وجهي الف حكاية حب وود وحنان
وعيشتني بقصة من تلك القصص الرائعة
وكم فجرت ثغري بضحكات تناثرت فيها ابتساماتي وتشققت كلماتي
ودائما ما كنت بجانبي في افراحي واحزاني
ودائما ما كنت البئر الذي دفنت فيه اسراري
ودونت فيها اشتياقي وكلماتي الصادقة

وحفظت في جعبتك قصصي الرائعة 
وكنت أنت الحب الأول وستكون الحب الأخير 
ولكن خنتك في النهاية 
وجررت اذيالي خلف ذلك الجمال
جذبني فيه وسامته واسلوبه ورونقه وجماله الجذاب
ولكن انصدمت حين عرفت ما بداخله انه لايسوى
نقطة من نقاطك 
وها أنا أخونك معه ... وها أنا اندم عن خيانتي لك 
أحبك ولكن بعد ماذا بعد ان جرى في عرقي كلمة خيانة 
ستظل انت الحب القديم 
فلك الولاء يا نوكيا والحب لك يا تلفوني القديم 
خنتك مع البلاك بيري ولكن ستظل أنت نوكيا  المفضل لدي 
      إهداء خاااااااص لك يا نوكيــــــــــــــــــــــــــــا 
 وما الحب إلا للحبيب الأولي 





هذا ما آل إليه الحال والواقع وهذا ما تآلمت العيون  لرؤيته وتفطر القلب له دماً،لتبدله وتغيره.
الحال تغير والواقع تبدل وكأن آلة مسح تمت لمن كنا نعتز به ونفتخر به،،،،
أصالتنا التي لم تعد تعرف ولم تعد تذكر ،أصالتنا التي باعت برخيص فلم يعد هناك ما يسمى بعباية للحشمة إنما اصبحت عباية ممزوجة بألوان زاهية تسر النظر وتلفت النظر ولم تعد تلك العباية المسدولة الحاشمة والساترة والفضفاضة للجسم بل غدت كفساتين وجلابيات بألوانها وقصاتها التي نيتها تحديد ملامح الجسم لتحاكي ما يسمى الموضة التي ما عاد الجسم فيها من ستر .
فغدت قصات العبايات تأخذ  حذوها نحو تصفيح الجسم واظهار مفاتنه ، فلم تعد تلك القيمة للعباية التي هي للستر ولم تعد تقدس وترمز لحياء البنت وحشمتها التي كانت قبل سنيين ،بل اصبحت تأخذ طابع التباهي والتلاعب بألوانها .
هذا ما آل إليه حالنا اليوم وماذا سينتظرنا من الغد.



لا أفهم هذة الحياة أو أنني لا أفهم ما بداخلي ، كل ما أجده جفاء بجفاء ،وأرى أن الجميع قد تحجر قلبه فأصبح لا يبالي بشئ ولا يهتم بشئ وكأنني سرقتُ حساسية كل تلك القلوب وزرعتها في قلبي ،لا أرى هناك شخص يتأثر أو يحس أويشعرأو أنه أنا التي لا أفهم تفسير الشعور أو أنني أخذني الدهر لأكون كالعجوز التي دمعتها على خدها وكأنها تتذكر السنين الماضية وتحن لها .
ها أنا أصبح زميلة! وطيف عابر! بعد أربعة سنوات في حلوها ومرها ، أصبحتُ زميلة، فكيف لا اذرف دمعتي!
وكنتُ أظن أنني من أصدقائها البعيدين أن لم أكن القريبين ، ولكن زميلة وليست صديقة؟!! 
ها هي الصداقة تتعُبني فما عدتُ أحس بحلاوتها كالسابق .
نأكل معاً ونشرب معاً ونضحك معاً و نتسامر ونسهر معاً ونلعب معاً و نعصب معاً  وينتهي المطاف بأن أكون زميلة وحبيبة قلب فهل يستويان!! أريد تفسيراً!!!!؟؟
لا أعرف ولا أفهم أين يكون الغلط ؟ في نفسي أم فيهم أم أنني أعاني من حالة نفسية خطيرة فلا تفسير لدي بذلك؟؟؟
أما أن الحياة قد تغيرت وتبدلت القلوب وانقلبت ؟؟
احترم الصداقة دائما وأقدرها كل القدر وأكُن لها كل الحب والمودة والرحمة وهي شريان من تلك الشرايين التي تغذي قلبي بالوصال.
لا أعرف ما سأكتبه لان الكلمات تتدفق لي وما عدت استطيع تركيب الجمل وتنسيقها ولكن سأكتب لتهدأ مشاعري ويتعدل مزاجي.
يقولون طنش تعش... سأعمل بهذه الجملة ولن أتُعب قلبي معي وعيوني التي أهلكتها بالدموع لغاليين ولكن لا أرى منهم مبادرة بذلك أو حتى احساس بذلك أو كلمة ترقق فيها وتلطف ذلك الشعور.
نعم طنش تعش والحياة حلوة 
فما أريد منهم شيئاً ما دام قلبي بنبض بذكر الله وحبه وحب رسوله وحب أهل بيتي والمقربين لي.
فلا  أريد سوى صديقة تملك القلب الطيب والكلمة الطيبة والشعور الصادق
فلتعيش الصداقة مع الله وتحلو وتكبر وتترعرع ولينتهي بها المطاف إلى جنة الفردوس مسكنها.


أفتح الرابط وسترى من الصديق؟؟





قررت في ايام الاختبارات أن أظل أمتحن حتى نهاية الوقت المحدد وكان وقت المقرر للاختبار ساعتان وليس من عادتي المكوث بالاختبار كثيرا فيكفيني تقريبا ساعة أو أقل منها ولكن هذة المرة أردت المكوث.

دخلنا الاختبار وعقولنا قد أكتملت من المعلومات المستوفية للمادة المقررة... جلست في مقعدي ولقد نصبت في عيني أن أظل لمدة ساعتان وأكون آخر ورقة تسلم للدكتور.

السؤال الأول تم الانتهاء منه ، السؤال الثاني تم الانتهاء منه، السؤال الثالث تم الانتهاء منه ، السؤال الرابع تم الانتهاء منه، وتتحرك الساعة شيئا فشيئا وقد انتهيت من الاختبار ومراجعة الورقة مراجعة مستوفية وكان الاختبار يميل إلى السهولة وهكذا انقضت الساعة وتوافدت الطالبات إلى الباب خروجا ، طالبة تلو الآخرة حتى استقر الامر إلى بعض العدد قد يصل إلى عشر طالبات وأنا منهن وقد قلبت بصري يمنه ويسره وقد مللت القعود في الكرسي ، ثم راجعت ما كتبته بالورقة وأظن أنني راجعته أكثر من عشر مرات من كثرت مكوثي هناك.

ويقل عدد الطالبات ليصل إلى أثنين وأنا ثالثهما وتمنيت من أن يكون الاختبار لهما سهلا لتقودهما اقدامهما إلى الباب وأكون بذلك أخر ورقة تسلم للدكتور فقط هذة الامنية.

عيناي تترقب الموقف لارى سكنات وحركات تلك الطالبتان .

سكن الهدؤء وليحركه صوت الدكتور وهو ينادي نصف ساعة.

ويا مصبر صبرنا .قررت أن اتنازل عن هذة الامنية لاقدم الورقة واترك عني هذا الغرور ... لكن لا لن استسلم فسوف اصبر واصمد حتى آخر ثانية.

نحن في نصف ساعة وانقضت وانا اراجع الورقة وفيني شي من الضحك لنفسي ،أيعقل أن أجلس لنهاية الوقت فقط لاسلم الورقة آخر طالبة .

وبقي من الوقت ربع ساعة وشعرت بشئ حرك هدؤءنا صوت كرسي يتحرك وتتدحرج هناك اقدام تلك الطالبة الثالثة لتسلم الورقة إلى الدكتور ، تخلصنا من واحدة وبقيت واحدة وأنا مازالت على قراري وعنادي الغريب والعجيب .

مللت القعود في الكرسي وقد مل مني هو الآخر ، اعاود الكرة وأحرك تلك الورقة وأقلبها وما فيها من أجابات ، واهتز الصوت مرة آخرى ليقول بقي خمس دقائق وتمنيت أن تكون خمس ثواني ويا ساعة دوري وتحركي فقد مللت الانتظار ويا طالبة انتشلي من مقعدك هذا.

دقيقة ، دقيقتان ، ثلاث دقائق وأنا أحرك بصري تجاة الطالبة وأدعي واتمني أن تتحرك وأن تحدث أي حركة لكن لا مجال ولا جدوى مازالت تصارع الورقة وما فيها من اسئلة .

ودقت ساعة الصفر لتعلن عن انتهاء الوقت ونادى الدكتور بصوته انتهى الوقت سلمنا الورقة .... وأنا انتظر منها أن تسلمها اولا ،لكن دون جدوى فهي الآخرى مصرة على تمسكها بالورقة.

واشتعلت فيني نار الملل ... ونادى الصوت مرة ثانية لتكون انذارا أخيرا .

أخيرا احسست بحركة بحركة افرحتني ،أخيرا انتصبت الطالبة بطولها حاملة تلك الورقة البيضاء المخططة بالاسود والابيض لتسلمها للدكتور ،حينها ارتسمت في وجهي إبتسامة الانتصار ، انتصرت اخيرا وها أنا أكون آخر ورقة سلمت للدكتور وأول ورقة سوف ينظر لها الدكتور وتصحح وآخر قدم طالبة خرج من القاعة الاختبارية

ارتسمت في وجهي إبتسامة الانتصار

وخرجت من القاعة وفيني من الضحك الكثير ..............


أشعر بـــــــــــــــــــــــــــــــــك
أشعر بك يا الغالي وأنت تصارع آلم الغربة هناك

أشعر بــــــــــــــــــك
وبلوعتك في تلك الدار دار الغربة

أشعر بـــــــــــــــــــك
وبآلمك وشوقك وحنينك وآنينك

أشعر بــــــــــــــــــك
وأنت تنتظر أتصال من الاهل ليطفى لهيب شوقك لهم واشتياقهم لك

أشعر بـــــــــــــــــك
وأنت تنتظر رسالة من غالي قد تظاهر بتجاهلك بالجفا والنسيان ولكن أنت دائما في باله وفكره وفي خيالاته

أشعر بـــــــــــــــــك
وبجوعك هناك وأنت تتمنى أن تآكل ما صنعت الوالدة الغالية وما طبخت من آناملها الحنونة

أشعر بـــــــــــــــك
وبجوعك وقد مللت من تلك الطلبيات من المطاعم التي كلها نفس الطعم وكلها لا تساوي لذة آنامل طبخ الوالدة العزيزة

أشعر بـــــــــــــك
ولقد اشتقت لذلك الدلع من الاب الحاني الذي ما زالت المدلل له مهما كبرت

أشعر بــــــــــــــك
وقد اشتقت إلى عبث الاطفال وسماع صراخهم وضحكاتهم ولعبهم وشقاوتهم المسلية

أشعر بــــــــــــــــك
وقد اعتدت على جلسات وسهرات الشباب وسمرهم ولهوهم وحماسهم وحديثهم ورحلاتهم

أشعر بــــــــــــــــــك
وقد حرمت نجوم خصب من رؤيتك ولقد تلهفت لك ولنظراتك ولطلتك عليها

أشعر بــــــــــــــــك
وقد اشتاقت عجلات سيارتك أن تطأ شوارع خصب الغالية

أشعر بــــــــــــــك
أشعر بك وآتالم كما تتآلم أشعر بك كما أنني أنا تلك الروح التي تشعر وتتآلم


وسط الجبال الشامخات ،وسط تلك الارض المسطحة التى ترتفع تارة وتنخفض تارة آخرى تلك الارض التي تخلوها علامات أوسمات التطور والتحضر وسط المراعي التي تخضر فترة من الوقت ثم ماأن تلبث لتعود إلى جفافها وسط الشهامة والنخوة وسط الكرامة والكرم والطيب وسط الهدؤء الرقيق ،تحكي هناك قصة من تلك القصص العريقة التى تسمى بأصالة البدو. أصبحنا وأصبح الملك لله والحمدلله على الفجر نصحى على الله أكبر وركعتين وقرآن مشهود فيها تقسم الارزاق ،نصحى على رائحة الخبز المحترق بلفحة من النار في تلك الحفرة الدائرية أو برائحة الخبز المحمر بالزيت أوبآي نوع آخر من ذلك الخبز أو بآي طبخة من تلك الطبخات الشهية ، نصحى مع النشاط وقد تطاير عنك كل الكسل ، نصحى على إبتسامة الوالدين وحديثهما وضحكاتهما منذ الصباح أو بصراخ تلك الحفيدة الصغيرة التي تزعج الصباح بصراخها أو أحيانا تغازله بإبتسامتها البريئة ،نصحى وفي عيوننا أمل جديد مشرق وماأن تستيقظ الشمس بالنهوض ألا والبهائم قد سلكت رحلتها اليومية في تلك الجبال سارحة في أرض خالقها وياريها ولا يتكحل الصباح إلا بقهوة الصباح بالنساء الذين يزرن بيتنا كل صباح مع سوالفهم المتواضعة وبالعطور والبخور تنتهي الزيارة لينتقلنا إلى البيت التالي ويستقيم الوقت ليأخذنا إلى العصر حيث روعة جمال الجو هناك تندمج الالوان مع بعضها وتتلاطم التعابير في جوها المنعش الهادئ النظيف لتأخذك في نزهة قصيرة مع جمال الطبيعة الصافية.
وما أن تكون هناك إجازة إلا تسابقت أقدامنا لتأخذنا إلى المول لكن مول البدو غير!مولنا غير! ليس كمول صنع بالاسمنت والطابوق والسراميك والرخام أنما بنى من الحجارة والطين ورصت حجارتة بأصابع بانيها ومولنا ليس كمول الذي تنيره المصابيح البيضاء والصفراء والملونة الجذابة بأنواعها المبهرة إنما تنوره سراج قديم بنوره الاصفر المشع المطمئن والمسر للنظر ،مولنا ليس ممن يزوره الاجانب والجنسيات الاخرى المختلفة وليس ممن يستقطب السياح له إنما هي القبور التي احتضنت فيها بعد أن سكنوا المكان ، مولنا ليس كمول الذي تباع فيه الماركات والمتاجر العالمية وتلك الاغراض والملابس الفاتنة والجذابة وتلك المطاعم الشهية التى لا تنتهي والتى تحضن كل ما طاب لك ولذ إنما فيه تلك البساطة التى تخلو فيه حتى بقالة صغيرة ويطهى الطعام من جمع من الحطب مع غزل من كبريت ينضج الطعام ويصبح من آلذ الماكولات وأطيبها مع لمسات اصابع رائحة النار فيها تجعل اللذه أشهى وأشهى وليس مولنا كمول الذى تتواجد فيه الالعاب بحجمها الكبيرة والصغيرة والخطيرة إنما فيها الصخور التي ترتفع في مكان وتنخفض في مكان وتزينها بعض الشجيرات الصغيرة الخضراء هنا وهناك لكن لا تظهر تلك الشجيرات إلا بالشتاء حيث يكون الجمال قد اكتمل واتضحت صورته وملامحه ،مولنا بيت ابيض كبياض قلوب ساكنيها البيضاء الصافية ،هناك يتربع في سفوح الجبال وفي ذراعه اليمين بئر من الماء النظيف الذي له طعم خاص وله ميزة خاصة ،ويصرخ هناك البحر بزرقته الهادئة ،وغرفة تبعث فيك الراحة بسراجه اللتى تنبعث منه رائحة الزيت الذي يغذيها وحتى رائحة الزيت فيها الدفء .
هذا هو مولنا مول البدو النقي من شوائب ومخلفات التطور والتحضر الذي اجتاح العالم ،فلست ضد التطور ولكن نريد أن نحس بقيمة الماضي ونعيد سطوة مجده .
وما أن تحتضنك الديار إلا تنسى الدنيا وما فيها من هموم ومتاعب واشغال وما فيها الدراسة والامتحانات والبحوث ،تعيش فترة نقاهة طبيعية وتستيقظ في صباحها برائحة النسيم النقي والمنعش وبزقزقات تلك العصافير المرحبة بك.
وما أجملها من ديار كيف لا ورائحة اجدادي فيها وقد بناها يد غالي فمتى يأتي ذلك الموعد لأكون في احضانه اتربع في ربوع ذلك المول الفريد من نوعه
فهل بعد هذا المول مولا
لا أظن ذلك....